منهج الخلاف والنقد الفقهي عند الإمام المازري
صفحة 1 من اصل 1
منهج الخلاف والنقد الفقهي عند الإمام المازري
خلص الدكتور: « عبد الحميد عشّاق » من خلال كتابه: « منهج الخلاف والنقد الفقهي عند الإمام المازري » إلى ما يلي:
1 - أن المازري لم يحظ بالعناية البالغة والاهتمام المطلوب من حيث إبراز جوانب شخصيته الفقهية والأصولية، وتجلية آثاره ومعالم منهجه النقدي في دراسة في فروع المذهب المالكي وأصوله.
2 - أن الشخصية النقدية للإمام المازري ثمرة لما شهدته القيروان آنئذ من ازدهار في الحوار الفكري العقدي ونشاط في مجال البحث والدرس الفقهي.
3 - استعرض العطاء العلمي المتنوع للإمام المازري في مجال التصنيف بمختلف العلوم الشرعية، وبيّن قيمة كتابيه "شرح التلقين" و"شرح البرهان".
4 - أن المازري قد نحا في الخلاف العالي منهج الفقه المقارن الذي ينبني على تحصيل أقوال جميع المذاهب في المسألة، والموازنة بينها، وإيضاح مداركها ومآخذها، وتأويلها وتوجيهها والاستدلال لها.
5 - بالرغم أن المازري هو (آخر المستقلين من شيوخ إفريقية بتحقيق الفقه ورتبة الاجتهاد ودقة النظر)، فإنه قد التزم التزاما صارما رسوم الطريقة المغربية في دراسة الفرع الفقهي المالكي.
6 - أوضح البحث أن المازري كان يأخذ بمفهوم عام للنقد، كما كان يأخذ بمفهوم اجتهادي للفقه يقوم على التدقيق والتحقيق.
7 - يعتبر المازري رائد الموقف النقدي الصارم من دعوة الغزالي الشهيرة إلى مزج المنطق بالعلوم الشرعية.
8 - سلك المازري في نقد مسائل المذهب وفروعها ثلاثة مسالك رئسية وهي: نقد الرواية المذهبية، ونقد التوجيه، ونقد التخريج.
9 - لاحظ البحث أن المازري من الرواد الأوائل الذين ابتدروا تهذيب المادة الفقهية في المذهب المالكي وتنظيمها.
10 - ومن أهم ما رصده البحث إبراز بعض آرائه وتحقيقاته الأصولية، خصوصا نظريته في الاجتهاد والتقليد.
http://archive.org/download/MaziriManhaj/MaziriManhaj.pdf
1 - أن المازري لم يحظ بالعناية البالغة والاهتمام المطلوب من حيث إبراز جوانب شخصيته الفقهية والأصولية، وتجلية آثاره ومعالم منهجه النقدي في دراسة في فروع المذهب المالكي وأصوله.
2 - أن الشخصية النقدية للإمام المازري ثمرة لما شهدته القيروان آنئذ من ازدهار في الحوار الفكري العقدي ونشاط في مجال البحث والدرس الفقهي.
3 - استعرض العطاء العلمي المتنوع للإمام المازري في مجال التصنيف بمختلف العلوم الشرعية، وبيّن قيمة كتابيه "شرح التلقين" و"شرح البرهان".
4 - أن المازري قد نحا في الخلاف العالي منهج الفقه المقارن الذي ينبني على تحصيل أقوال جميع المذاهب في المسألة، والموازنة بينها، وإيضاح مداركها ومآخذها، وتأويلها وتوجيهها والاستدلال لها.
5 - بالرغم أن المازري هو (آخر المستقلين من شيوخ إفريقية بتحقيق الفقه ورتبة الاجتهاد ودقة النظر)، فإنه قد التزم التزاما صارما رسوم الطريقة المغربية في دراسة الفرع الفقهي المالكي.
6 - أوضح البحث أن المازري كان يأخذ بمفهوم عام للنقد، كما كان يأخذ بمفهوم اجتهادي للفقه يقوم على التدقيق والتحقيق.
7 - يعتبر المازري رائد الموقف النقدي الصارم من دعوة الغزالي الشهيرة إلى مزج المنطق بالعلوم الشرعية.
8 - سلك المازري في نقد مسائل المذهب وفروعها ثلاثة مسالك رئسية وهي: نقد الرواية المذهبية، ونقد التوجيه، ونقد التخريج.
9 - لاحظ البحث أن المازري من الرواد الأوائل الذين ابتدروا تهذيب المادة الفقهية في المذهب المالكي وتنظيمها.
10 - ومن أهم ما رصده البحث إبراز بعض آرائه وتحقيقاته الأصولية، خصوصا نظريته في الاجتهاد والتقليد.
http://archive.org/download/MaziriManhaj/MaziriManhaj.pdf
مواضيع مماثلة
» الإختلاف الفقهي في المذهب المالكي: مصطلحاته وأسبابه
» فتاوى المازري
» الإختلاف الفقهي في المذهب المالكي: مصطلحاته وأسبابه
» منهج التوضيح لمسائل صلاة التسبيح للسلوي
» الإختلاف الفقهي في المذهب المالكي: مصطلحاته وأسبابه
» فتاوى المازري
» الإختلاف الفقهي في المذهب المالكي: مصطلحاته وأسبابه
» منهج التوضيح لمسائل صلاة التسبيح للسلوي
» الإختلاف الفقهي في المذهب المالكي: مصطلحاته وأسبابه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى